In Pictures: Memories of the Rabaa massacre

The protest camp was set up in one of Cairo(***)s most well-known squares in Nasr City. More tents were put up every day.

Cairo, Egypt - After massive protests calling for President Mohamed Morsi to step down, the Egyptian military announced the ouster of Egypt's first democratically-elected president on July 3, 2013. The protests - staged in Tahrir Square one year after Morsi was sworn into office - called for early presidential elections, with protesters accusing the president of failing to achieve his electoral promises. 

The Muslim Brotherhood, Egypt's most popular political group at the time, called for counter-protests at Rabaa al-Adawiya and al-Nahda squares. Rabaa Square is the site of a well-known mosque in Cairo's Nasr City district and one of the most vital areas of the capital. The protests developed into a large-scale sit-in against the military coup.

According to Human Rights Watch (HRW), approximately 85,000 protesters joined the sit-in, which extended for over 45 days and grew larger and more organised with time. Protesters slept, ate, prayed, and lived at the square. Many hoped the sit-in would succeed in pressuring the military to restore Morsi to the presidency.

Advertisement

As time passed, supporters of the military across the city grew frustrated with the defiant sit-ins. Calls to disperse them came from both largely pro-military private and state-owned media outlets. The military-backed government officially ordered the dispersal of Rabaa and al-Nahda on August 14, 2013.

In the early hours that day, armoured vehicles, bulldozers, and hundreds of security forces moved in. Over the span of 24 hours, at least 1,000 protesters were killed, according to HRW. The human rights group labelled the incident "one of the world's largest killings of demonstrators in a single day in recent history" and accused security forces of committing a "crime against humanity". From the Rabaa protest alone, thousands were injured, and over 800 people were arrested.

As of yet, no police officer or Egyptian official has been investigated or prosecuted for the killings that day, although HRW alleges that the crackdown was planned at the highest level of the country's interim government and military. 

The following images recount the events of July and August 2013 in Cairo.

Protesters gathered in Rabaa Square, many of them vowing not to leave until Mohamed Morsi was reinstated as president.

The reaction in Rabaa to the military(***)s ousting of Morsi was one of shock and anger. Many hoped the sit-in would succeed in pressuring the military.

Over 90 protesters were killed on July 27, 2013, during one of the first crackdowns by Egyptian security forces.

Anti-coup protesters carried out religious services, especially during the holy month of Ramadan, when night prayers were held en masse.

Female protesters, together with their families, were present throughout the sit-in. At least two dozen women were killed during the security forces(***) dispersal operations on August 14.

Following the July 27 clashes, protesters carried empty coffins representing those killed that day.

The Rabaa sit-in was the longest, and most organised, mass demonstration after the 2011 Egyptian uprising. People slept, ate, played, and prayed at the square.

The Muslim Brotherhood(***)s spokesperson, Gehad El-Haddad, continuously gave interviews to both local and foreign journalists throughout the sit-in.

The dispersal operation in Rabaa al-Adawiya on August 14 began with security forces firing tear gas, but quickly escalated to live ammunition being fired.

Human Rights Watch identified over a dozen senior Egyptian leaders it said should be investigated for their roles in the protesters(***) deaths.

Makeshift morgues were set up to receive the bodies. HRW has now called on foreign governments to cut military assistance to Egypt, (***)in light of the ongoing abuses and severe political repression(***).

Human rights groups found that, with the exception of a few protesters who returned fire that day, the sit-in was largely unarmed. The majority carried only rocks and molotov cocktails, and were banging on metal pots.

On August 15, a fire broke out in Rabaa. Dead bodies were transferred to the nearby Iman mosque, where relatives of those who were killed went to search for their loved ones

أسلحة روسية قادمة + صفقة ألمانية غير متوقعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بزيارة لمصر يوم الإثنين 11\12\2017م , وبحث مع نظيره المصري العديد من المجالات ولقد أكدت قيادات في الجيش والعديد من الخبراء العسكريين أن هناك صفقة أسلحة روسية قادمة لمصر غير الصفقات القديمة الاخرى مما يعتبر إنتعاشاً جديداً للعلاقات بين مصر وروسيا كما قام الرئيسان ببحث ملفات الطاقة والملفات الإقليمية المختلفة نظراً لإنفتاح العلاقات مجدداً بين مصر وروسيا بعد سقوط حسني مبارك نظراً للإعتماد الكامل على الولايات المتحدة , وأما عن الصفقة الألمانية فكانت عبارة عن 4 غواصات من طراز "دولفين" النووية وهو ما اعتبره الكثيرون رداً واضحاً على إسرائيل مما يبين أن الجيش المصري يريد أن يعزز من قوة ترسانته البحرية ولكن لم يتم التصريح عن موعد التسليم ولكن الأغلب أنه سيكون خلال عام 2018م.

حزب اللات بطل أم مخادع ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم سنتحدث عن حزب اللات , طبعاً نحن نعلم بأنه حزب مفضوح ولكننا سننقاش تحديداً حربه مع إسرائيل التي حدثت في يوليو 2006 من حيث القدرة العسكرية

إذا سألت أي شيعي من سوريا أو لبنان خاصة ستجده يتحدث عن هذه الحرب كأنها مثل حرب اكتوبر أو أكثر مع أنه فعلياً هذه الحرب لم تكن سوى مجرد خدعة ومسرحية فعلاً إذ أنك لو نظرت للعتاد العسكري فقط ستجد بأنها مجرد تمثيلية وأن ميزان القوى ليس متعادلاً أصلاً , فدعونا نقارن بشكل سريع بين عتاد إسرائيل و حزب اللات

القوات البرية

إسرائيل:-

1- دبابة الميركافا

2- قنابل JDAM

3- القنابل العنقودية

---------------------------

حزب اللات:-

1- كاتيوشا

2- فجر

3- كورنيت

4- RPG-29

5- صواريخ ستينجر المضادة للطائرات

-----------------------------------------

القوات الجوية

إسرائيل:-

1- F-15

2- F-16

3- AH-64 Apache

4- صواريخ كروز

ولقد إستخدمت أيضاً منظومة

1- باتريوت

-----------------------------------

حزب اللات:-

1- طائرة بدون طيار (المرصاد 1)

والآن في رأيكم هل يُعقل أن ينتصر حزب اللات بمثل هذا العتاد ناهيك عن أن الخسائر حزب اللات كانت أكبر وأيضاً إسرائيل كانت قد طورت جيشها بشكل كبير لذلك الإنتصار عليه هو مجرد حلم إذا تحدثنا عن ميليشيا مثل حزب اللات , لذلك أعتقد أنه على مؤيدي هذا الحزب إعادة النظر في تاريخه وأيضاً أنا لا أدري لماذا لا تزال هذه الأحزاب تتمسك بشعاراتها الهابطة رغم فضحها ؟

من اكثر تطوراً العقلية الغربية أم الشرقية ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم سأتحدث عن العقلية العسكرية لأكبر معسكرين في العالم وهما الوحيدين تقريباً وهما المعسكر الشرقي والغربي

إذا نظرنا للآليات العسكرية التي تم إنتاجها منذ القرن الماضي سنجد أنه فعلياً الأكثر إنتاجاً هو المعسكر الغربي وليس الشرقي كما هو شائع فلقد تم إنتاج أكثر من 40 ألف دبابة أمريكية من طراز M4 Sherman فقط وهو عدد يضاهي عدد الدبابات السوفيتية في ذلك الوقت ناهيك أيضاً عن أن السوفيت كانوا يقومون بشراء تصاميم الدبابات من أمريكا وبريطانيا مما يعني أن الدبابات السوفيتية اللاحقة كانت مبنية على تصميمات بريطانية وأمريكية وأبسط مثال دبابتي T-26 و T-28 وكان الإتحاد السوفيتي يستخدم أسلحة بريطانية حتى بعد الحرب العالمية الثانية و أيضاً من المعروف أن جودة الأسلحة البرية الغربية دائماً ما تكون أفضل من نظيرتها الشرقية فاذا نظرنا لجيش مثل الجيش الصيني وهو أحد أقوى الجيوش في العالم ويقوم بادارة المعسكر الشرقي بجانب روسيا سنجد أنه لايزال يستخدم دبابة Type 59 وهي نسخة طبق الأصل من الروسية T-55 , وهذا يبين مدى تقدم العقلية الغربية وهذا ليس مدحاً فيهم ولكن مجرد وصف فالدبابات الروسية بشكل عام هي عبارة عن خيار ثانوي للجيوش التي تمتلك علاقات جيدة مع الغرب إذ أن كفاءتها ليست بالمستوى المطلوب وهذا يفسر تشابه التصاميم الروسية للدبابات نظراً لأن العقلية الشرقية من ناحية تصميم الدبابات متأخرة فلذلك تجد أن الدبابات قريبة جداً ما عدا بعض التغييرات البسيطة فدبابة T-72 تشبه T-90 لحد ما , وهذا يفسر أيضاً سبب إعتماد الغرب على نوع واحد ففرنسا تعتمد على دبابة AMX Leclerc و بريطانيا تعتمد على Challenger 2 وأمريكا على M1 Abrams بكافة إصداراتها بينما دول المعسكر الشرقي تعتمد على أكثر من نوع وهذا لا يدل دائماً على الذكاء وإنما في بعض الأحيان يعني أن هناك أشياء ناقصة لدى الدبابات السابقة , أما الصواريخ والدفاع الجوي فالمعسكر الشرقي يتفوق بشكل كاسح فالمنظومات الروسية لطالما كانت أكثر طلباً من الأمريكية وغيرها وأثبتت جدارتها وأيضاً صواريخ المعسكر الشرقي وعلى رأسهم الصين وروسيا لا يوجد لهم مثيل لدى الغرب إطلاقاً أما في سلاح الجو فيتشابه كلا المعسكران بل ويتفوق المعسكر الشرقي في بعض الأحيان , وأنا شخصياً لا أشجع للانضمام لأي معسكر من الاثنين إذ أن عدد المسلمين في العالم أكثر من مليار ونصف فلماذا لا نقوم بعمل تحالف مماثل لهذه التحالفات وطبعاً تركيا سيتم إستثناؤها نظراً لأنها تابعة للمعسكر الغربي وهذا أمر معروف فلذلك أنا أرى بأنه لو تم عمل إتحاد عربي على الأقل سنكون ثاني أقوى دولة في العالم وهذا ليس حلماً وإذا كانت هناك أي أمة تريد أن تتحد لن يستطيع أحد أن يمنعها فنحن من نمنع أنفسنا بسبب مشاكل تافهة فالمشاكل الحدودية بين مصر والسودان على سبيل المثال قد تزول بمجرد إتحاد العالم العربي عندها ستختفي الحدود مما يعني أنه لن تكون هناك نزاعات حدودية وحتى المغرب العربي أيضاً ويجب أن نتوقف عن السخرية من بعضنا البعض فالعالم أصبح يستهزأ بنا بسبب هذه العقلية فالغرب كان بينهم مشاكل كثيرة ومع ذلك قاموا بتخطيها لكي يتفرغوا في بناء أنفسهم فلماذا لا نقوم نحن أيضاً بذلك ؟

رئيس مباحث سجن برج العرب يلفق قضية لسيدة أثناء زيارة زوجها!

سارة عاطف جاد الله

02/12/2017

لفَّق رئيس مباحث سجن برج العرب للسيدة سارة عاطف جاد الله، زوجة المعتقل محمد حسن والمحكوم بـ10 سنوات، "كارت ذاكرة" (Memory card)، واعتقلتها بموجبه قوات أمن السجن تعسفيًا، دون سند من القانون.
وحوّل رئيس مباحث سجن برج العرب، سارة عاطف إلى محكمة الدخيلة بالإسكندرية، الثلاثاء الماضي، حيث أمرت النيابة بحبسها 15 يوما على ذمة التحقيق، في قضية اتهمت فيها بالانضمام لجماعة محظورة، ومخالفة لوائح مصلحة السجون.
واعتقلت قوات الأمن بسجن برج العرب سارة عاطف جاد الله، 23 عامًا، من النوبارية– أبو المطامير بالبحيرة، وذلك أثناء زيارة زوجها المعتقل محمد حسن قبل يومين، دون سند من القانون.
وقال نشطاء، إن سارة عاطف فوجئت بعرض رئيس المباحث عليها "كارت الذاكرة"، وتلفيقه لها على أنه تم العثور عليه خلال تفتيش مقتنياتها.
من جانبه، أدان مركز الشهاب لحقوق الإنسان القبض التعسفي على السيدة، واستنكر ما حدث معها، وطالب بالإفراج عنها، ووقف التعنت مع السيدات وأهالي المعتقلين.

قوائم الإرهاب بين الوهم والتطبيع بقلم: د. عز الدين الكومى

قوائم الإرهاب بين الوهم والتطبيع!

 

بقلم: د. عز الدين الكومى

من يتابع الخطوات التى قامت بها السعودية بزعم العودة للإسلام الوسطى الذى كان يسود قبل 1979، وما صاحب ذلك من إجراءات، تمثلت فى إلغاء هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، واعتقال عدد من العلماء. وأخيراً إدراج الاتحاد العالمى لعلماء للمسلمين، والمجلس الإسلامي العالمي "مساع" على قوائم الإرهاب، بناء على توجيهات محمد بن زايد. الحاكم الفعلى لدولة الإمارات. حتى لا يبقى سوى مجلس حكماء الإمارات، الذى يرأسة شيخ العسكر أحمد الطيب. وهيئة كبار علماء ابن سلمان لإصدار ما يريدون من الفتاوى.. التى تؤيد التطبيع مع الصهاينة والسير نحو العلمنة!

لكن الطريف فى قوائم إرهاب آل نهيان وآل سعود أنه لا يندرج فيها إلا علماء أهل السنة، والمؤسسات الخيرية السنية بزعم ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي، وأن الأفراد المدرجين على القائمة نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها دعما قطريا مباشراً على مستويات مختلفة!

والسؤال هنا من هو الإرهابى الحقيقى، هل علماء الأمة أم حكام العرب من العسكر الخونة، عملاء الأمريكان؟ الذين يهرولون للتطبيع مع الصهاينة، وإلا أين موقف دول الحصار من منظمات إيران الإرهابية ومن يمارسون الإرهاب والقتل وعلى رأسهم قاسم سليمانى جزار السنة، فى الشام والعراق وقادة المليشيات الإجرامية من الحرس الثوري وبدر والمهدي والنجباء وغيرهم؟ ولماذ لا يوضع عبدالملك الحوثى، وعلى عبدالله صالح، وهما اللذان يشنان حرباً ضد دول التحالف؟ ولماذا لا يوضع نتنياهو وقادة الصهاينة على قوائم الإرهاب، وكذلك قادة الحشد الشعبى فى العراق، ولكن يتم استقبال مقتدى الصدر، وغلام قاسم سليمانى، وحارسه الشخصى، وزير داخلية العراق ومهندس الحشد الشعبى قاسم الأعرج فى الرياض!

مما يؤكد أن الحرب المسعورة التى تشنها السعودية والإمارات موجهة بالأساس ضد الاسلام والمسلمين السنة، فقد تساقطت الأقنعة، وانكشفت الوجوه، فدولة الإمارات التى دعمت وتدعم الإرهاب والنظام الإنقلابى فى كل من مصر وليبيا واليمن والعراق وسوريا وحتى فى أفريقيا الوسطى، فلمصلحة من يحدث كل ذلك؟

فالمملكة العربية السعودية، التى ظلت تقود العالم الاسلامي لعقود، اليوم تتقزم بانتهاجها سياسات محمد بن زايد الرامية للتطبيع مع الصهاينة، والعلمانية مما أفقدها دورها فى قيادة العالم الإسلامى، حتى صارت عاجزة عن مقاومة الحوثيين فى اليمن!

ولكن تأتى الخطوة السعودية فى إطار معاقبة اتحاد علماء المسلمين. لأنه سبق أن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ناشد الملك سلمان بن عبدالعزيز بسرعة الإفراج عن العلماء والدعاة الذين تم اعتقالهم، وعدم المساس بحريتهم، كما استنكر الاتحاد حصار قطر، ودعا السعودية إلى تغليب صوت الحكمة في التعامل مع الأزمة الخليجية.

ويصر النظام الانقلابى فى مصر على أن تقوم قطر بتسليم رئيس الاتحاد الدكتور «يوسف القرضاوي»، لذلك أعلنت دول حصار قطر، إضافة كيانيين وأحد عشر شخصية سياسية إلى ما تسمي بقوائم الإرهاب، أبرزها الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. كما أدرجت رئيس البرلمان المصري بالخارج الدكتور محمد جمال أحمد حشمت على القائمة نفسها.

ومن المضحك أن الدكتور يوسف القرضاوي الذي أدرجته السعودية ضمن قائمة الإرهابيين، زار السعودية قبل شهرين وزار مكة المكرمة، وكان من أبرز الشخصيات التي شاركت في المؤتمر الإسلامي والتقى بالعديد من الشخصيات البارزة بالمملكة من أمثال المفتى العام للمملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، ورئيس هيئة علماء المملكة، كما أن السعودية قبل سنوات منحت الدكتور يوسف القرضاوى جائزة الملك فيصل، وكذلك دولة الإمارات لم يختلف موقفها كثيرًا عن موقف السعودية، فرغم وصمها الدكتور القرضاوي بالإرهاب، إلا أنها كانت قد منحته قبل أعوام مضت جائزة الشخصية الإسلامية الأبرز، والتي بلغت قيمتها المالية من أكثر مليون درهم إماراتي!

وقال الدكتور القرضاوى ردًا على إدراجه على قوائم الإرهاب: حملنا على عاتقنا في العقود الماضية مُقاومة الميل نحو التشدد والتطرف الآتي من هُناك، والذي يُحدث الفوضى على الساحة الإسلامية. واليوم نُوضع على قوائم الإرهاب؟! رمتني بدائها وانسلت!

وكانت سلطات الانقلاب قد طالبت الإنتربول بالقبض على الدكتور القرضاوى، ولكن بعد مدة قام الإنتربول برفع اسم الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من قوائم المطلوبين، إضافة إلى مطلوبين آخرين، بعد تفهم الإنتربول الوضع الحالي في مصر، وبعد أن تبين له أن التهم المزعومة التي وجهها النظام الانقلابى إلى الشيخ ملفقة، واكتشاف أن التهم الجنائية ما هي إلا غلاف لتهم سياسية خالصة تتمحورحول معارضة السلطات، وكانت منظمة الإنتربول قد نشرت اسم الدكتورالقرضاوي على موقعها كمطلوب بتهم السلب والنهب والحرق والقتل وجميعها تهم تبين أنها ملفقة لكونها حدثت وهو خارج الدولة المصرية وكذلك عدم معقوليتها فهي لا تتناسب مع سيرته وعمر!

وكان محمد العيسى رئيس رابطة العالم الإسلامي عندما سئل عن الإرهاب الذي تنفذه مجموعات ومنظمات باسم الإسلام ضد إسرائيل وأهداف يهودية، وتربطه بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، يقع في إطار الإرهاب الذي تعارضه بلاده لأنه يسيء للإسلام؛ ردَّ العيسى بأن أي عمل عنف أو إرهاب يحاول تبرير نفسه بواسطة الدين الإسلامي مرفوض. وأشار إلى أن الإسلام غير مرتبط بالسياسة، وهو ديانة سمحة، وتفاهم ومحبة واحترام الآخر.

وأوضح العيسى أنه يستعد للاجتماع بكبير حاخامات اليهود في فرنسا، والحوار معه في هذه المسائل، كما أنه منفتح للحوار مع كافة الأديان، بما فيها اليهودية، مؤكداً أن السعودية تقود الإسلام المعتدل المسالم، وهي لا تؤيد منظمات الإرهاب والإسلام المتطرف مثل تنظيم داعش!

-----